تفرقات احببتها لي ولكم
إذا أستقبلت العالم بالنفس الواسعة .... رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع
.... وحقائق الهموم تصغر وتضيق .... وأدركت أن دنياك إن ضاقت فأنت الضيق
... لا هي
اقرأ العالم كما شئت ........ فهذا لن يغير من حقيقته
اقرأ الاشخاص...... البشر....... كما شئت فهذا لن يغير من حقيقتهم
اقرأ و افهم كما شئت ... فهو انعكاس لحقيقتك
عجبا ااا لمن يغسل وجهه مرات عدة في النهار ..ولا يغسل قلبه ولو مرة في العام ؟؟؟؟
قــلــت: ابــتــســم
قال: السماء كئيبة وتجهما
قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما
قال:الليالي جرعتني علقمــا
قلت: ابتسم ولئن جرعت العلقما
فلـعل غــيرك إن رآك مـرنمــا
طــرح الكــآبة جانبـــــاً وتـــرنما
أتـراك تـغنم بالتبرم درهمــا
أم أنت تخســر بالبشاشة مــغنما
فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى
متـــلاطم، ولــــذا نحب الأنــجما
قلت: ابتسم يكفيك أنك لم تزل حياً
ولـــســت مــن الأحبـة مـــــعدما
يستأذن الموت على العاقل ، ويدفع البــــاب علــى الغافــــــل
سأل سليمــــان ( الحكــــيم ) نمـــلة : كم تاكلـــين في السنة ؟
فقالت النملة : ثلاث حبات
فأخذ سليمان النملة ووضعها في علبة ووضع معها ثلاث حبات ،
ومرّت السنة ... فوجدها قد أكلت حبة ونصف حبة فقال لهــــا:
كيف هذا ؟ فقالت النملـة : عندما كنت حرة طليقة ، كنت أعلــــم
بإيماني أن الله لن ينســاني .... أما بعد أن وضعتني في العلبـــــــة
فقد خشيت أن تنساني .... فوفرت من أكلي للعام القادم
السعيد هو الذي ينظر الى الماضي كصندوق تجارب يستفيد من صوابه وأخطائه ...
وإلى الحاضر كميدان للتحدي وإلى المستقبل كممر منير يحقق فيه طموحاته .
إذا نافسك أحد على الله فنافسه .. وإذا نافسك على الدنيا فألقها في نحره
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك
اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك ويسامحك أذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن
و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء
و في الفرح والحزن وفي السعةِ والضيق وفي الغنى والفقر
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس ويسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هوالذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته والسير معه
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ولذا قيل
الكنز ليس دائما صديقا و لكن الصديق دائما كنز
العاشق
إذا أستقبلت العالم بالنفس الواسعة .... رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع
.... وحقائق الهموم تصغر وتضيق .... وأدركت أن دنياك إن ضاقت فأنت الضيق
... لا هي
اقرأ العالم كما شئت ........ فهذا لن يغير من حقيقته
اقرأ الاشخاص...... البشر....... كما شئت فهذا لن يغير من حقيقتهم
اقرأ و افهم كما شئت ... فهو انعكاس لحقيقتك
عجبا ااا لمن يغسل وجهه مرات عدة في النهار ..ولا يغسل قلبه ولو مرة في العام ؟؟؟؟
قــلــت: ابــتــســم
قال: السماء كئيبة وتجهما
قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما
قال:الليالي جرعتني علقمــا
قلت: ابتسم ولئن جرعت العلقما
فلـعل غــيرك إن رآك مـرنمــا
طــرح الكــآبة جانبـــــاً وتـــرنما
أتـراك تـغنم بالتبرم درهمــا
أم أنت تخســر بالبشاشة مــغنما
فاضحك فإن الشهب تضحك والدجى
متـــلاطم، ولــــذا نحب الأنــجما
قلت: ابتسم يكفيك أنك لم تزل حياً
ولـــســت مــن الأحبـة مـــــعدما
يستأذن الموت على العاقل ، ويدفع البــــاب علــى الغافــــــل
سأل سليمــــان ( الحكــــيم ) نمـــلة : كم تاكلـــين في السنة ؟
فقالت النملة : ثلاث حبات
فأخذ سليمان النملة ووضعها في علبة ووضع معها ثلاث حبات ،
ومرّت السنة ... فوجدها قد أكلت حبة ونصف حبة فقال لهــــا:
كيف هذا ؟ فقالت النملـة : عندما كنت حرة طليقة ، كنت أعلــــم
بإيماني أن الله لن ينســاني .... أما بعد أن وضعتني في العلبـــــــة
فقد خشيت أن تنساني .... فوفرت من أكلي للعام القادم
السعيد هو الذي ينظر الى الماضي كصندوق تجارب يستفيد من صوابه وأخطائه ...
وإلى الحاضر كميدان للتحدي وإلى المستقبل كممر منير يحقق فيه طموحاته .
إذا نافسك أحد على الله فنافسه .. وإذا نافسك على الدنيا فألقها في نحره
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك
اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك ويسامحك أذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن
و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء
و في الفرح والحزن وفي السعةِ والضيق وفي الغنى والفقر
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس ويسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هوالذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته والسير معه
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ولذا قيل
الكنز ليس دائما صديقا و لكن الصديق دائما كنز
العاشق